لقد صار التعلّم الذاتي ممارسة شائعة بين الطلاب والموظفين. فالمستخدمون يحتاجون إلى محتويات تعليمية في جميع المجالات المهنية تقريباً. وإذا كان الشروع في دراسة أو تعلّم موضوع جديد يمثّل تحدّياً بحدّ ذاته، فإجراء ذلك بلغة أجنبية يجعل الأمر أكثر صعوبة ومحبطاً للمعنويات. لذا فمن المهم ترجمة مواقع التدريب والمحتوى التعليمي إلى لغات أخرى لزيادة جاذبية التعلّم وعدد الطلاب، وبالتالي الرفع من عائدات خدمات التعلّم الإلكتروني.
مواقع التدريب والمواد التعليمية
تفرض مواقع التدريب حضورها بشكل متزايد في المراكز الأكاديمية والشركات والإنترنت. فترجمة هذه المواقع والمواد التعليمية من قبل مترجم محترف ومتخصص في قطاع التدريب إلى اللغة الأم الخاصة بالمستخدمين سيسمح لشركات التعلّم الإلكتروني بـ:
- جذب عدد أكبر من الطلاب
- تسهيل عملية تعلّمهم، وبالتالي كسب ولائهم لكي يشتروا المزيد من الدورات أو المحتويات التعليمية
- تعزيز موقعها كفاعل مرجعي في القطاع
- تعزيز قدرتها على الوصول إلى أسواق جديدة
- الرفع من عائداتها بشكل كبير